 |
| دور الاخصائي الاجتماعي في التأهيل الاجتماعي والنفسي |
ملخص الدراسة
تتلخص مشكلة الدراسة أن هناك ازدياد كبير لعدد المعاقين في المجتمع الفلسطيني نتيجة استمرار الجرائم البشعة التي ترتكبها العصابات الصهيونية بحق أبناء شعبنا وقد شعر الباحث بوجود قصور في الخدمات التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي داخل مؤسسات الرعاية الاجتماعية لتوعية وتثقيف الأسرة.
مع أننا نرى أن هناك بعض المؤسسات التربوية تقوم بعمل ورشات عمل تتضمن توعية الأسر بأساليب التعامل مع أطفالهم المعاقين وتخرج في النهاية بعدة توصيات دون الوقوف عن كثب حول أهم الصعوبات التي تواجههم في محاولة تكييف الأسرة مع الأطفال المعاقين في بيوتهم وينادي بعض الأهالي بضرورة دمج أطفالهم في الحياة العادية حتى يتمكن لهم الحصول على قدر من الاستقلال والاعتماد على النفس ومحاولة إشعارهم بذاتهم ليكونوا أعضاء فاعلين ومشاركين في المجتمع وقد أراد الباحث الوقوف على المشكلة التي قد تحدث أثناء دمج هذه الشريحة من المجتمع وتحديد الدور الذي يمكن أن يلعبه الأخصائي الاجتماعي في توجيه الآباء نحو أبنائهم المعاقين.
حمل
https://goo.gl/o2psg2
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء