 |
| حل التعيين الأول العلاقات الدولية في الإسلام |
أ. اذكر باختصار اهم الفروق بين الجهاد في سبيل الله والحرب في القانون الدولي العام
· من حيث الدوافع والأهداف
الجهاد :
الجهاد مشروع من أجل تبليغ دعوة الإسلام ، إخراج الناس من الضلال والانحراف إلى النور والعدل ، من أجل إزاحة العراقيل أمام الدعوة ، من أجل الدفاع عن الدولة الإسلامية والعرض والمال ، الجهاد ليس للشر والعدوان والتسلط على رقاب الناس ،عدم انتهاك حقوق الآخرين ، رسالة الإسلام عالمية صالحة لكل زمان ومكان.
الحرب :
دوافع اقتصادية أو اقليمية أو عسكرية ، وهي دوافع في معظمها تدل على التسلط وقهر الشعوب والهيمنة على مقدرات الأمم .
· من حيث المنهج
الجهاد : تحكمه مجموعة من القواعد والضوابط التي لا بد من تنفيذها والتزامها في أرض المعركة .
الحرب : تحكمه مجموعة من القوانين الوضعية التي توجد على الأوراق ولا تنفذ على أرض الواقع .
· من حيث النتائج
الجهاد : ينتهي بصورة رحيمة ، فلا ترتكب المجازر والمذابح بعد انتصار المسلمين .
الحرب : تكون للبغي والعدوان وحب التسلط على الأموال والموارد الاقتصادية .
ب. قتال المسلمين لاعدائهم مبني على خلقين . اذكرهما مع التوضيح : ( 10 علامات ) ( صفحة 123 )
· العدل
ويؤخذ من قوله تعالى " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم " أي أن القتال مقصور على المقاتلين فقط ، لا يتعداهم إلى غير المقاتلين من نساء وأطفال وعمال وفلاحين .
· الإحسان في القتل
فلا يكون تمثيل ولا تعذيب واستشهد ابن الكثير بقوله تعالى " ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ) أي قاتلوا في سبيل الله ولا تعتدوا في ذلك ، ويدخل في ذلك ارتكاب المناهي .
حمل حل التعيين
دوافع اقتصادية أو اقليمية أو عسكرية ، وهي دوافع في معظمها تدل على التسلط وقهر الشعوب والهيمنة على مقدرات الأمم .
· من حيث المنهج
الجهاد : تحكمه مجموعة من القواعد والضوابط التي لا بد من تنفيذها والتزامها في أرض المعركة .
الحرب : تحكمه مجموعة من القوانين الوضعية التي توجد على الأوراق ولا تنفذ على أرض الواقع .
· من حيث النتائج
الجهاد : ينتهي بصورة رحيمة ، فلا ترتكب المجازر والمذابح بعد انتصار المسلمين .
الحرب : تكون للبغي والعدوان وحب التسلط على الأموال والموارد الاقتصادية .
ب. قتال المسلمين لاعدائهم مبني على خلقين . اذكرهما مع التوضيح : ( 10 علامات ) ( صفحة 123 )
· العدل
ويؤخذ من قوله تعالى " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم " أي أن القتال مقصور على المقاتلين فقط ، لا يتعداهم إلى غير المقاتلين من نساء وأطفال وعمال وفلاحين .
· الإحسان في القتل
فلا يكون تمثيل ولا تعذيب واستشهد ابن الكثير بقوله تعالى " ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ) أي قاتلوا في سبيل الله ولا تعتدوا في ذلك ، ويدخل في ذلك ارتكاب المناهي .
حمل حل التعيين
https://goo.gl/Kxpr4a
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء